بقلم المدون حمزة توازي
اصبحت البلدية هاجسا لي.. لو خيروني سادفع نقودا لاي شخص لكي يدهب مكاني واتفادى شخصيا الدهاب. لانني لا اتحمل رؤية الظلم والاجراءات البيروقراطية في ادارات جزائر العزة والكرامة. المواطن اليوم يكاد يفقد عقله من شدة البيروقراطية فلو كنت تعرف مسؤولا كبيرا فلا تقلق ولا داعي حتى لتدهب انت الى الادارة لانك فوق القانون ....شخصيا اصاب بالصداع يوم ادهب الى بلدية براقي اهمال تسيب لا احترام للمواطنين من طرف عمال عملهم يقتظي خدمة المواطن فهو سر وجودهم ولكن هيهات فقط اسرد مثال دهبت لاجدد رخصة سياقتي طابور من الازدحام عامل واحد فالقسم المخصص لاعادة رخصة السياقة وتؤخر في الشروع فالعمل فالعمال في هاته البلدية االتي تكاد البيروقراطية تنهش ماتبقى من حياءها مظطر للانتظار احيانا الى التاسعة صباحا حينما يشرع الموظوفين في العمل بينما لو كان هناك قانون لبدئوا على الثامنة فالمواطنون هناك من يعمل هناك من لديه اشغال اخرى لكن يجب عليه الانتظار حتى يتفرغ معاليهم الى خدمتهم الى متى ونحن نعاني ياقرء خطي الى متى مسؤولونا بدون ظمير وبدون اخلاق حتى لما الشعب مظطر لتحملهم اين من ظحو في سبيل هادا الوطن ليرو ماحل به في عهد بوتفليقة!!!!!
0 التعليقات:
إرسال تعليق